بالقطع لا، تتعرض خلايا عنق الرحم لتغيرات طبيعية مصاحبة للتغيرات في جسد المرأة، وما يصاحب الزواج والحمل والولادة من تغيرات طبيعية وتغيرات بيئية مع الاعتراف بوجود عوامل تساعد على حدوث هذه الخلايا المشوهة، من أهمها التدخين، حيث ثبت أن للنيكوتين دوراً كبيراً جداً في تسارع تشوه خلايا عنق الرحم.